أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) فجر اليوم الثلاثاء بأن فريقاً من علمائها المستخدمين للتليسكوب الفضائي "كيبلير" لاصطياد واكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية، اكتشفوا وأكدوا لأول مرة أيضا، وجود كوكب شبيه بالأرض، ويقع في "حيز الحياة" وهي منطقة في الفضاء يحتملون "وجود الماء في كواكبها، وربما كائنات حية" بحسب ما قال العلماء في مؤتمر صحافي بمقر الوكالة في واشنطن.
ووصف دوغلاس هدغينز، وهو رئيس برنامج "كيبلير" العثور على الكوكب بأنه "أهم إنجاز على طريق البحث عن كواكب "توائم" للأرض. وذكر أن الاكتشاف تم بواسطة "كيبلير" الذي سبق واكتشف حتى الآن نحو 1000 كوكب مرشح لوجود الحياة عليها، منها 10 قريبة بحجمها الى الكرة الأرضية، وتدور في "منطقة الحياة" الا أن الكوكب الجديد هو أقواها احتمالا هذه المرة.
وفي فبراير/شباط الماضي تم الاعلان عن اكتشاف مجموعة من 54 كوكبا مرشحا أن تكون مأهولة. وكان أول من تأكد من بينها الكوكب "كيبلير 22 ب" وهو أصغر المجموعة الدائرة في "منطقة الحياة" حول نجمة شبيهة بشمسنا، واتضح بعد الدراسات والاختبارات أن قطر "كيبلير22ب" أكبر من قطر الأرض بنحو 2.4 مرة، إلا أن العلماء لا يستطيعون البت حاليا في أن هذا الكوكب يتكون بصورة أساسية من مواد صلبة او من سوائل أو غازات.
ويقع "كليبير 22 ب" بعيدا 600 سنة ضوئية عن الأرض، وهي السنة التي يقطع الضوء خلالها أكثر من 9 تريليونات كيلومتر. أما العام فيه فيتم كلما دار حول شمسه مرة كل 290 يوما، علما أنها شبيهة بشمسنا، وهي من الصنف الطيفي المعروف برمز G للفلكيين، لكنها أصغر وأبرد من شمسنا نسبيا، وبما أنه أقرب إليها أكثر بنسبة 15% من قرب الأرض لشمسنا، لذلك فحرارته قد تكون كحرارة أرضنا تماما، مما يسمح بوجود الماء على سطحه.
وكيبلير هو مسبار أطلقته "ناسا" في بداية 2009 الى الفضاء لاستكشاف مجالات الحياة في مجرة درب التبانة، وهو تليسكوب فضائي يراقب ويرصد مساحات من الكون يعتقد أنها تحتوي على أكثر من 100 ألف نجم شبيه بالشمس.
وفي فبراير/شباط الماضي تم الاعلان عن اكتشاف مجموعة من 54 كوكبا مرشحا أن تكون مأهولة. وكان أول من تأكد من بينها الكوكب "كيبلير 22 ب" وهو أصغر المجموعة الدائرة في "منطقة الحياة" حول نجمة شبيهة بشمسنا، واتضح بعد الدراسات والاختبارات أن قطر "كيبلير22ب" أكبر من قطر الأرض بنحو 2.4 مرة، إلا أن العلماء لا يستطيعون البت حاليا في أن هذا الكوكب يتكون بصورة أساسية من مواد صلبة او من سوائل أو غازات.
ويقع "كليبير 22 ب" بعيدا 600 سنة ضوئية عن الأرض، وهي السنة التي يقطع الضوء خلالها أكثر من 9 تريليونات كيلومتر. أما العام فيه فيتم كلما دار حول شمسه مرة كل 290 يوما، علما أنها شبيهة بشمسنا، وهي من الصنف الطيفي المعروف برمز G للفلكيين، لكنها أصغر وأبرد من شمسنا نسبيا، وبما أنه أقرب إليها أكثر بنسبة 15% من قرب الأرض لشمسنا، لذلك فحرارته قد تكون كحرارة أرضنا تماما، مما يسمح بوجود الماء على سطحه.
وكيبلير هو مسبار أطلقته "ناسا" في بداية 2009 الى الفضاء لاستكشاف مجالات الحياة في مجرة درب التبانة، وهو تليسكوب فضائي يراقب ويرصد مساحات من الكون يعتقد أنها تحتوي على أكثر من 100 ألف نجم شبيه بالشمس.
اليوم اهم اكتشاف لوكالة ناسا فى تاريخة Today the most important discovery of NASA in its history |
Announced that the U.S. space agency (NASA) at dawn on Tuesday that a team of scientists users of the telescope, space, "Kepler" to hunt and the discovery of planets outside the solar system, they discovered and confirmed for the first time also, the existence of Earth-like planet, is located in "into life", an area in space endure " the presence of water in the planets, and perhaps living, "according to what the scientists said in a press conference at agency headquarters in Washington.
He described Douglas Hdeguenz, the head of the "Kepler" found on the planet as "the most important achievement in the search for planets," twins "of the land. He stated that the discovery was made by the" Kepler ", which has already discovered so far about 1000 planet candidate for the existence of life upon, of which 10 size close to the Earth, spin in the "zone of life," but that the new planet is the strongest likely this time.
In February last was the announcement of the discovery of a set of 54 candidate planets to be inhabited. The first to make sure of including the planet, "Kepler 22b," a smaller group circle in the "zone of life" around the star like our Sun, and it became clear after the studies and tests that Qatar "Kepler 22b" larger than the diameter of the Earth by about 2.4 times, but scientists can not decide now that this planet is composed primarily of solids or liquids or gases.
Is located, "Kleber 22b" 600 years light away from Earth, the year in which light travels through more than 9 trillion miles. The year which are more revolved around the sun once every 290 days, though it is similar to our Sun, one of the product spectrum known symbol G for astronomers, but smaller and cooler than our sun relative, and since it is closer to more than 15% of near-Earth to our sun, so Vhrarth may be heat our land completely, allowing the presence of water on its surface.
The Kepler spacecraft is launched by "NASA" in the beginning of 2009 into space to explore areas of life in the Milky Way galaxy, a space telescope monitors and monitor areas of the universe is believed to contain more than 100 thousand sun-like star.
0 Comments:
إرسال تعليق